Admin Admin
المساهمات : 108 تاريخ التسجيل : 10/05/2011
| موضوع: وبدأت الجرائم تتوالى الأربعاء أغسطس 10, 2011 2:29 am | |
| بدأت الجرائم تتوالى جريمة تلوى الاخرى وكان الثلاثة اشخاص الذين جلبوا الآثار الى المنزل الواقع بمنطقة (كفر العلو)واحد اسمه احمد عبد الجواد اسماعيل ورأفت عبد الرحمن واسماعيل عامر عبد الجواد وشخص آخرى كان معهم وقد توفى فى حادث سيارة على طريق السويس وقد قالوا انةانقلبت بة السيارة فى وادى بجانب الطريق ،وقد كان هذا حادث قضاء وقدر وبعد وفاة الشخص بدا الشخص الذى يهمة ما فى الشنطة التى بها الآوراق ووالطبنجه والسكينه التى زبح بها الشيخ وقطعتين من الآثار وبدأ الاشخاص يطالبون (رأفت) بالشنطة لآنها كانت تحمى المجموعة ،ولكن الخيانة كانت من رأفت لآنة هو الذى اتفق مع الشخص الآخر ليتخلص منه ويستحوز على جميع الاشياء لآن الباقين من المجموعة اقارب. وكان الشخص المتوفى اعلن لآصدقاء لة بموضوع الشنطة التى يوجد بها الادانات،وبعد وفاته بدأ الجميع يبحثون عن الشنطة والاثار وهم من مناطق(كفر العلو ،التبين،حلوان البلد بجمهورية مصر العربيه) وقد قام رجال كثيرون من هذة المناطق وقاموا بالبحث اكثر من اربع سنوات وكان (رأفت عبد الرحمن ,و اسماعيل عامر ,واحمدعبد الجواد)يضلون الاشخاص الذين كانوا يبحثون عن الشنطة وعن الاثار وكانو يخرجون معهم ويبحثون وكأنهم لا يعلمون شىء وكانت قصة الآثار الجميع يعرفونها ويبحثون عنها. وكان الشخص الثالث الذى توفى على الطريق الصحراوى كان قد رسم خريطة لمكان الشنطة التى بها الادانات وقد كان اذا خرج للعمل او لاى مكان اخر كان يعطى رأفتعبد الرحمن الجواب الذى بة الخريطة التى توجد بها مكان الشنطة ،ولما توفى الشخص فى الحادث كانت الخريطة فى ذلك الوقت مع رأفت وكانت الشنطة مدفونة فى منزل شخص يعرفه رأفت واسماعيل واحمد الذى كان لم يكتمل فوضع المتوفى الشنطة تحت السمل ولما المبنى اكتمل لم يستطيعوا اخذ الشنطة من المبنى وبعد ثلاث سنوات او اكثر بدأ التفكير لاخذ الشنطة من المنزل الذى قد اكتمل فوضعوا الخطة فاستدعوا شخص من كفر العلو اسمة محمود عدلى لانة كان يعرف شيخ من المغرب بيعمل فى استخراج الاثار واتفقوا معهم على ان يبحثوا على الاماكن التى يقال انها بها اثار وجمعوا اكثر من خمس اماكن بها اثار وبدأ الاختيار لكى يطلعوا الاثار فأختاروا المنزل التى كانت موجودة بها الشنطة بالآتفاق بين )رأفت عبد الرحمن ،اسماعيل عامر ،محمودعدلى ،الشيخ،واحمدعبد الجواد)وقاموا باستدعاء الشخص الذى يوجد فى منزلة الشنطة وايهامة بوجود اثار فى منزلة وسهلة الخروج وبدا الفحر دون ان يدخل معهم احد وقاموا بوضع قفل على باب الحجرة التى فحروا فيها وقاموا باستخراج الشنطة ولم يستطيعوا بالخروج بها لآن صاحب المنزل فى الخارج. وبعد حوالى سبع ايام كانوا يراقبو المنزل لكى يأخذوا الشنطة وجلسو مع صاحب المنزل ،وقام الشيخ بخداع صاحب المنزل فقال له احضر لنا عشاء لكى يخرجة من المنزل لكى يستطيع اخذ الشنطة ومعدات الحفر التى كانوا يعملو بها، وخرجوا وكانت الشنطة بها الاوراق والطبنجة والسكينة التى ذبح بها الشيخ على لسانهم وقطعتين من الآثار ومبلغ من المال وكان نصيب محمود عدلى والشيخ هما القطعتين من الآثار لكل شخص قطعة وكانت باقى الشنطة لكل من (رأفت عبد الرحمن ،اسماعيل عامر،احمد عبد الجواد) لانها بها الحمايه لهم وللحكايه بقيه انتظرونا............. جميع الاشخاص الذين كان لهم دور او استفادوا او اختبروا الاثار او باعوا فهم شهود عليهم لان معظمهم كانوا معترفين بلسانهم وكانت مسجلة انتظرونا قريبا
| |
|